قُصّصّ جّمًيَلَهّ

  المستشفى الهجور في قلب المدينة، كان هناك مستشفى مهجور يحمل بين جدرانه قصصًا منسية وأسرارًا دفينة. أغلق المستشفى أبوابه منذ سنوات طويلة بعد حادثة غامضة لم تُكشف تفاصيلها أبدًا، وتُرك ليكون مرتعًا للأشباح والأساطير. سامر، مغامر وباحث عن الظواهر الغامضة، قرر أن يستكشف هذا المكان المهجور بعد سماعه الكثير من القصص المرعبة عن المستشفى وعن الأرواح التي يُقال إنها تسكنه. كان يهدف إلى تصوير فيلم وثائقي يعرض تجربته في المستشفى. عندما دخل سامر إلى المستشفى، شعر ببرودة غريبة تسري في جسده. كانت الأضواء خافتة، والأثاث متهالك، والجدران مغطاة بالطحالب والنباتات المتسلقة. في نهاية الممر، رأى كرسيًا متحركًا قديمًا يقف وحيدًا، وكأنه ينتظر شخصًا ما. اقترب سامر من الكرسي بحذر، وعندما لمسه، شعر بتيار كهربائي خفيف يسري في يده. فجأة، سمع صوتًا خافتًا يأتي من الغرفة المجاورة. كان الصوت يبدو وكأنه همسات، أو ربما بكاء. تبع سامر الصوت بحذر، ودخل إلى الغرفة المجاورة. كانت الغرفة مظلمة، ولكن في زاويتها كان هناك ضوء خافت ينبعث من نافذة صغيرة. عندما اقترب من النافذة، رأى انعكاس وجه شاحب في الزجاج. تراجع سامر بخ...

 - ممكن تعرفني بنفسك؟ -- محـمد حسن .. ياحضرة الظابط بينفخ دخان السجـارة وهو بيبص في عينه .. - طيـب يامحمد ممكن تقولي حاسس بـ ايه؟ -- حاسس ببـرد شديد ، الجو برد جدا .. ممكن تقفل الشباك .. بيقـوم من مكـانه وبياخد اخر نفس من السجـارة ، وبيقفل الشبـاك ، بيتجه ببطيء للكرسي الـ قاعد عليه .. - قفلت الشبـاك ، ممكن بقي تقولي ايه الـ حصل ليلة امبارح؟ .. وياريت تبص علي عيني ومتسرحش!  - امبارح؟.. ليه؟ ليه عايز تفكرني باليـوم ده! .. معلش .. معلش يامحمد حـاول تفتكر ، كُل ده هيفيدك انت .. بيبص بعينه بنظرات سريعة وبيبتدي يتكلم! .. - أمبارح .. أمبارح كـان يوم سيء جدا ، كُنت بتفرج انا وريهام علي فيلم سبلنتر كُنا جعانين ، وأتوليت انا مهمة الأكل ، فتحت الفريزر وطلعت البطاطس المجمدة وقطع البرجر ، جهزت كُل شيء وحطيت قطع البرجر في السندوتشات ، الباب خبط الساعة ٢ بليل ، كُنت مستغرب مين هيخبط علينا دلوقتي ، قومت فتحت .. بس مكنش في حد علي الباب ..! تجهالت الموضوع .. بس سمعت ريهام في اوضتنا بتكلم حد .. كُنت فاكره تليفون .. ولما رجعت بالسندوتشات ، اتفاجئت انها بتقولي انت لحقت!.. رديت عليها وقولتلها .....

 ♥الحب المستحيل♥ في ليلة القدر، تلك الليلة المباركة التي تتجدد فيها العهود وتتغير الأحوال، اجتمعت الأقدار لتجمع بين قلبين شابين. كانت ليلى فتاة قروية بسيطة، ذات عيون واسعة سوداء كسواد الليل، وشعر أسود لامع كأجمل أنواع الحرير. أما كريم فكان شاباً مثقفاً من المدينة، يتمتع بشخصية جذابة وغموض ساحر. التقى الاثنان في حفل زفاف أحد أقارب ليلى، وكان القدر قد كتبهما لبعضهما منذ اللحظة الأولى. ففي تلك الليلة، تحت ضوء القمر الساطع، وبين الأهازيج والأغاني الشعبية، تبادل الشابان نظرات عشق حارقة، لم تستطع قلوبهما مقاومتها. بعد الحفل، وفي خضم الاحتفالات، وجد كريم نفسه وحيداً مع ليلى في إحدى الحدائق القريبة. كان الجو مفعماً بالرومانسية، والنجوم تتلألأ كأنها تبارك علاقتهما الوليدة. اقترب كريم من ليلى، وهمس في أذنها كلمات حب حارة، لم تستطع مقاومتها. تحت سماء الليل الصافية، وتحت ضوء القمر الساطع، دارت بينهما قصة حب سريعة، ملتهبة، مليئة بالشغف والعاطفة. كانت ليلة القدر شاهدة على ولادة حب عظيم، حب تجاوز كل الحواجز الاجتماعية والثقافية.الزواج السري والتحديات الأولى بعد تلك الليلة الساحرة التي جمعت قلبيهم...

شبح المستشفى تقرر عائلة مكونة من أب وأم وطفلين قضاء عطلة نهاية الأسبوع في منزل ريفي قريب من مستشفى قديمة مهجورة. سمعوا الكثير من الشائعات المخيفة عن هذا المكان، لكن الأب، بحماس المغامرة، أقنع العائلة بزيارته.  وصلت العائلة إلى المنزل الريفي، وسرعان ما شعروا بجو من الغموض يلف المكان. قرروا استكشاف المستشفى المهجورة، رغم تحذيرات الأم والأطفال. داخل المستشفى، وجدوا رسومات غريبة على الجدران وأدوات طبية قديمة مبعثرة. بدأ الأطفال يسمعون أصواتاً غريبة لا يسمعها الكبار، وهمسات خافتة وأنيناً خفيفاً. :  ليلة الرعب قررت العائلة المبيت في المستشفى، معتقدين أنهم سيكونون آمنين معاً. لكن الليلة تحولت إلى كابوس. بدأت الأحداث الغريبة تتزايد:👻🏠  أصوات صراخ تصدح في أرجاء المستشفى، أبواب تُفتح وتُغلق من تلقاء نفسها، وظهورات أشباح خافتة.  الأطفال كانوا مرعوبين، ويرون أشياء مخيفة لا يراها الكبار. يرون ظلالاً غريبة تتحرك على الجدران، ووجوه مشوهة تظهر في المرايا.   اختفى أحد الأطفال فجأة .🪓🌚  بدأ الأهل في البحث عنه في أرجاء المستشفى المظلمة  والخالية من النور. بينما كانو...

عمارة_رشيد                                                                                      سمعنا كثيرًا عن الأماكن الممتلئة بالجن والأشباح في العالم ، فالكثير والكثير من المباني والمستشفيات والفنادق في العالم يحوم حولها الكثير من الحكايات عن وجود أشباح من ضمن تلك الأماكن عمارة رشيد الواقعة في محافظة الإسكندرية في مصر وهي عبارة عن عمارة ضخمة لها لون كئيب هي معروفة لدى كل سكان المدينة دارت حولها الكثير من الأساطير لعقود تقع العمارة المهجورة في منطقة رشيد في أحد جوانب الشوارع يحدث فيها أمور غريبة لا تخطر على بال أحد مطلقًا . من بين القصص الغريبة أن رجل قام بإلقاء نفسه من الطابق الأخير للعمارة لأسباب مجهولة شق صراخه المرعب هدوء الليل ، ورجل أخر يوناني غرق هو وجميع أفراد عائلته في حادث لمركب صيد بعد سكنه في العمارة بيومين فقط ، وهناك حكاية أيضًا عن عريس شاهد قط أسود كبير يلاح...

 الجزء الثاني:🔥 الحب والخيانة   صحيت الصبح على صوت رنين تليفوني لقيت احمد بيرن عليا عشان نروح المستشفى قمت بسرعة ولبست هدومي ورحتله. طول الطريق وانا ساكتة ومش قادرة اتكلم خايفة منه وخايفة على نفسي من اللي بيحصل جوايا. وصلنا المستشفى وسألنا على سمير لقيناه كويس الحمد لله وبدأ يتحسن. بعد ما طلعنا من المستشفى قالي احمد تعالي نقعد في الكافيه قريب عشان نشرب حاجة ونرتاح شوية. قعدنا في الكافيه وهو بيبصلي نظرات غريبة خلتني احس ان في حاجة غريبة بتحصل. فجأة قرب مني وحط ايده على ايدي وقالي: "سلوى، انا عارف انك حاسة بيا زي ما انا حاسس بيكي". وقفت قلبي من كلامه، بصيتله بصدمة ومش قادرة اتكلم. هو ابتسم وقالي: "انا بحبك يا سلوى، بحبك من زمان من اول ما شوفتك، وانتي كمان حاسه بيا، صح؟". انا مش عارفة اقوله ايه، دماغي لخبطت ومش فاهمة حاجة. كل اللي فاكراه اني بحبه، بس هو جوز بنتي، ازاي ده يحصل؟ ازاي اكون بحب راجل متجوز بنتي؟ قعدنا في الكافيه كتير وهو بيحاول يقرب مني اكتر واكتر، وانا مش عارفة ازاي اقاومه. في الآخر، قبل ما نمشي، باسني بوسة خفيفة على خدي. حسيت الدنيا بتلف بيا ومش قادرة اف...

قصة غريبة ومشوقة. مكنتش متخيلة اني اعيش المتعة دي في يوم من الأيام طول عمري ما بفكرش في حاجه رغم حرماني بس كل ليلة كنت اضحك واقول يلا هاخد زمني وزمن غيري انا اسمي سلوى عندي 44 سنه معنديش غير بنت واحدة ليلى ومتجوزه وجوزها بيحبها ومهنيها احمد وعايشة انا وجوزي سمير اللي كبر والمرض اتمكن منه كان احمد نعم الابن لينا دا اللي كنا شايفينه منه كلنا كان بيساعدنا كتير وبيقف جنبنا كنت كل ما احتاج حاجه اول حد ممكن اكلمه هو احمد وعمره ما اتاخر بصراحه لحد ما بدات احس من ناحيته بحاجات حلوة كنت بضحك على نفسي في الاول بس اكتشفت انه فعلا صحاها ايوة صحاها صحى مشاعري من تاني وولع احساسي وخلاني ارجع بالزمن 20 سنة لورا وبقيت كاني فعلا بنت مراهقة عندها 20 سنة الموضوع بدا بتعب جوزي في نص الليل وملقيتش حد الجأ له غير احمد جوز بنتي اتصلت عليه احمد الحقني عمك سمير تعب واغمى عليه فجاه ومش عارفه اتصرف قالي دقايق واكون عندك وبالفعل بعدها بشوية لقيته بيرن الجرس فتحتله فورا وخدنا سمير ورحنا اقرب مستشفى الدكاترة طمنونا وقالوا لازم يفضل في الرعاية وممنوع حد يبات معاه احمد قالي يلا نرجع ونجيله الصبح باذن **** ركبت مع احم...