هّوٌآجّسِ رجّلَ وٌعٌنِفُوٌآنِ آنِثًﮯ

 

كان البدر مكتمل والدمع في عينيها.
ابت ان تنزل لأجل رجل لا يستحق هذا الحب فها هو أول يوم في زفافها المسلوم الذي كانت تنتظره بفارغ الصبر فيما مضى .
كانت تنظر إلى البدر وتسمع صوت البحر وهيجانه ، كان البحر يحسن بها
ويشفق عليها : ففى قلبها بركان من المشاعر منها .. الغضب.. الحزن العش ق التمرد الكبرياء الرحمة.. ولكنها اخفتهم خلف ستار اللامبالاة.
يدخل عليها زوجها وكم لها وقع هذه الكلمه ع مسامعها كم تمنتها فهي.
احبته وبشده ولكنه لم يعر لها اي انتباه وفي النهاية يريد ان يتزوجها رغما عنها
يدخل زوجها عمر وهي واقفه في الشرفه وتعطى له ظهرها وترتدي.
غستانها الأبيض الرقيق جدا وطرحتها التي تزين وجهها الجميل : دخل وتنهد بقوه لا يعلم ما به فكل شئ حدث بسرعه شهده ... اقترب منها وراحت ضربات قلب كلا منهما اقترب عنها وبشده حتى تم يفصل بينهما الا بعض
سنتميترات والمسك كلا تراعيها
ولدارها حتى اصبحت امامه وعينيهم تتحرك عن عينى الآخر نظر في عينيها البنيتين حاريث حتى تبدو جاده معه ولا تلين فهي ستعلمه كيف تصبح الانثى شرسه وحاده في تعاملها عندما تريد ذلك.

اقترب بوجه منها فهو يحارب ايضا
حتى ينسى ما سمعه منها... انه يحبها ولكن لن يقول هذا من "فانا غروري يمنعني عزيزتي " .. قارب ع ان يقبل شفتيها التي تغريانه
بلونهم الوردي الطبيعي ... ولكنها فاقت من سحره التي عشقت كل
ما فيه ودفعته بكلنا قبضتي يدها
الصغيرتين.. هو لم يتأثر ولكن لا يريد ان يتدفع بهذه الطريقه وتخاف منه بعد ما مروا به... فرجع إلى الخلف خطوة واحدة عند رجوعه ارادان يأخدها في أحضانه ولكنها هربت بسرعه الى
الحمام الملحق بالغرفه فأسرع خلفها ودق ع الباب ولكنها لم ترد فتركها وذهب إلى الشرق، وخرج سيجارة وتذكر كل ما حدث من مشاكل
وضغوط حتى حظت هذه الزيجه ، وهو لا يشعر بسعادتها بجواره ونفوره

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

العشق الممنوع 2

العشق الممنوع

العشق الممنوع النهاية